THE ULTIMATE GUIDE TO الفنون التشكيلية في الإمارات

The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات

The Ultimate Guide To الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



وقد تضمن المعرض شهادات في التجربة لكل من: لوري ستوكس سيمز، وفاليري كاسيل أوليفر، كما كتب بعض القيمين عن أعمال مهمة لكل من: مافيس بوسي، مارين هاسينجر، تشاكايا بوكر، ليليان توماس بورويل، وسيلفيا سنودن.

حملات الجيل الرائدعندما نجمع عنك معلومات من خلال حملات الجيل الرائد التي نقوم بإطلاقها، يكون الأساس القانوني لمعالجة معلوماتك الشخصية بغرض تنفيذ اتفاقية تعاقدية.

وعندما يتمّ تجزيء الشكل على هذا النحو من النقاط والخطوط والألوان تظهر اللوحة وكأنها تتحرك بسرعة متدافعة متلاحقة، ومن إبداع بعض الفنانين في المدرسة المستقبلية أنّهم كانوا يرسمون الإنسان أو الحيوان بأطراف متعددة، ظنًا منهم أنّ هذه الحركة السريعة والمتدافعة تؤدي إلى نوع من التداخل والتشابك في الأشكال فتظهر على هذا النحو، ومما يجدر ذكره أنّ الدافع الكامن وراء ظهور هذا النوع من الفن؛ هو الأحداث التي جرت في الحرب العالمية الأولى، وما شهده الفنانون من ويْلات الحرب دفعهم إلى عرض لوحات تبيّن الأثر النفسي الذي تركتْه هذه الفترة في داخلهم من دمار وخراب.[٨] المراجع[+]

بينما خصص الفصل الثالث لكبريات صالات العرض في الإمارات، مثل أبوظبي «آرت هب»، و«فن ديزاين»، وجاليري «الغاف»، وغاليري «ميم»، وغيرها، في حين اهتم الفصل الرابع برواد التعليم من الجامعات ومراكز تعليم الفنون، من بينها جامعة زايد، والجامعة الأميركية في دبي والشارقة.

المثالية والواقعية والقدرة التعبيرية والتحرر من القيود أثناء نقل الصورة والجمع بين النضخ المضموني والنضج الشكلي كلها سمات المدارس الفنية.

*حقوق صورة الغلاف: صفحة الفيسبوك الرسمية لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية

السماح للمستخدمين بإلغاء الاشتراك عن طريق استخدام الرابط الموجود أسفل كل بريد إلكتروني.

تتعدد المدارس التشكيلية الفنية ولكل مدرسة من هذه المدارس خصائص وسمات تميزها عن غيرها، وفي المجمل الفن التشكيلي هي عبارة عن نقل صورة بطريقة الفنان، ومن هناك يمكننا التعرف على بعض خصائص هذه المدارس بشكل مجمل فيما يلي:

«البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى أن التدوين والأرشفة أصبح علماً يُدرس فلا بد من أن يطبق في السياسات الثقافية بشكل عام وقال: في دولة الإمارات هناك نمو سريع ومتعاظم ويشتغل على الأنظمة الحديثة، فأصبح من الضروري مع تحولات المجتمع الشروع بالتوثيق والأرشفة والتسجيل بشكل مستعجل لأن الكثير بدأ يضيع، وذلك في الجوانب المختلفة التراث الشعبي والعمارة والآثار والقصص والنوادر وكل الذاكرة الشعبية، إضافة إلى ذاكرة المكان لأنها كلها تختفي خلال النمو المتسارع لبناء الدولة الحديثة وبالتالي فالرجوع إلى هذا التخطيط والتوثيق وصون التراث العام مهمة أساسية للجهات المعنية بالثقافة، والملاحظ أن التوثيق والأرشفة في الدولة ينمو ولكن ببطء وبالأخص في مجال الأدب والفنون والثقافة، وأتصور من الضروري وجود مراكز لتوثيق الأدب الفني في كل إمارة يتابع ويخطط ويمول، لأن الجهود الفردية في هذا المجال قد تكون محمودة وإيجابية ولكن قد تكون ضعيفة وسرعان ما تخف لأن التكلفة المادية والظروف لكل فنان وأديب تختلف، وهو شغل جماعي يحتاج إلى نظام معلوماتي مكتبي أرشيفي متجدد باستمرار.

وعند الحديث عن الفن وأنواعه من المهم أن يُميّز القارئ بين أنواعٍ عدّة للفنون قد يتمّ الخلط بينها؛ فالفنّ البصريّ هو ذلك الذي يعتمد في تذوقه على الرؤية البصرية، أي حاسّة البصر، مع أنّ الوسائل التي أنتجت هذا الفن مُتنوعة ومُتعدّدة، أمّا الفنون الجميلة فهي تلك التي تحتاج إلى إحساس مُرهف لتذوّقها، كما أنّها مرتبطة بالدراسة الأكاديمية مثل فنون النحت والعمارة والتصوير، ومن أنواع الفنون أيضًا ما يُسمّى بالفنّ التطبيقي وهو الذي يرتبط بالأعمال الحرفية، وهذه الأعمال تحتاج أيضًا إلى حسّ فني عالٍ لكن ليس لتذوقها بل لإنتاجها، وتتّصف في أغلبها اضغط هنا بالجمال والتميز والإبداع.[١]

ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.

فالفن بشكل عام يطرح أسئلة، وعملية طرح الأسئلة تلك صعبة في حد ذاتها ومثيرة للتفكير ولا تنتهي بإجابات سهلة؛ وهذا بالتحديد ما يعطي العمل الفني قيمة وعمقا كبيرا.

فاللون الأصفر يعطي انطباعاً بالدفء لارتباطه بلون الشمس فهو أقرب الألوان إلى الضوء وفي اللون الأصفر الأمل والوضوح ويمثل التركيز والذكاء ويساعد في الذاكرة لذلك يستخدم اللون الأصفر في المدارس لزيادة التركيز.

ويجيء على تأسيس معهد الشارقة للفنون، ومن ثمّ تأسيس كلية الفنون في جامعة الشارقة، وما رافقه من انتشار كلّيات العمارة والتصميم، الأمر الذي مهّد لمشهد مستقبلي تتأهّل في الأجيال جمالياً، بحد تعبيره .

Report this page